يا نفسى .. اسهرى ... العريس أت

يا نفسى .. اسهرى ... العريس أت

كنت بأصلى .. وبأسأل عن مكان الراحة ... قلت : وجهى .. إرتاحى فىّ ... وهناك .. حيث وجهك ... نذهب لكى نرتاح .. وبعدها منعرفش نهدأ ولا نرتاح !!! منعرفش نهدأ ولا نرتاح إلا لما نلاقى اسمك تسبحه فى الأرض ... ساعتها حتى تعب الجسد .. والسهر .... هيبقى قمة الراحة ..... فعلاً بتريحنا فى محبتك .... فنقوم بقوة هذا الأكله ... لمسيرة .... مسيرة أربعين يوم ...كما فعلت مع إيليا ..... مبارك اسمك

تمم مسيرتى
قوينى بالنعمة .. لا بأطعمة
وأرحنى حيث المرعى الأخضر .. حيث مكان سكناك .. وحيث نور وجهك
هناك أجد مدينة سكان .. هناك أجد معنى للحياة .. وهناك ترد نفسى

يا عريس نفسى
إشتقت
متى تجىء
أريد أن تتم مسيرتى .. بمسيرة أخرى على سحاب المجد .. حيث أولى خطواتى إلى بيت الآب
حيث أدخل من الباب ( وليس من موضع آخر كسارق ولص )
واسمع صوت راعى الخراف العظيم يدعو خرافه الخاصة بأسماء
اسم جديد يعينه فم الرب

لا أجد لى حلم آخر يأخذنى ليل نهار

أشواق وأشواق

ليل نهار

تعال

آمين

امين كلام جميل ربنا يباركك

ميرسى بجد ابنة الملكة لمرورك ربنا يباركك ويفرح قلبك امين