+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
اهلا بيك زائرنا العزيز نورت منتديات الانبا كاراس
انت لم تسجل بعد يسعدنا ان تسجل لتري كافة مواضيع المنتدي
ونتمني لكم دوام الاستفادة +††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
اهلا بيك زائرنا العزيز نورت منتديات الانبا كاراس
انت لم تسجل بعد يسعدنا ان تسجل لتري كافة مواضيع المنتدي
ونتمني لكم دوام الاستفادة +††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
 
الرئيسيةالمجلةأحدث الصورالتسجيلدخول
  اهلا بكل الاعضاء والزائرين يارب المنتدى ينال اعجابكم ونشوف مشراكاتكم معانا ولا تبخلو بلردود والمشركات اتمنالكم اقامه سعيده فى بتكم التانى واللى يحب يشرف فى اى قسم يحبه يكتب طلب فى قسم طلبات الاعضاء

 

 مواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوت كوم"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mena tito
مشرف
mena tito


موهبتك : الكمبيوتر والموبيلات
شفيعك مين : مارمينا والبابا كيرلس والانبا كاراس
الأية الذهبية : كونوا بسطاء كالحمام وحكماء كالحيات
النوع : ذكر عدد المساهمات : 2238
تاريخ التسجيل : 27/03/2010
العمر : 30

مواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوت كوم" Empty
مُساهمةموضوع: مواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوت كوم"   مواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوت كوم" I_icon_minitimeالسبت يوليو 23, 2011 6:28 pm

مواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوت كوم"




مواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوت مواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوتمواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوت

كثيرًا ما يوجه اللوم للجيل الحاضر من الشباب، ويتهم بالعناد والغرور وعدم التماسك، وفقدان الانتماء، والإحساس باللامبالاة. قد تنطبق هذه الأوصاف التي يطلقها الجيل السابق على بعض شباب الجيل اللاحق. لدرجة تتحول فيها هذه الصفات إلى طبيعة نراهم عليها، لكن هؤلاء الشبان والشابات ضاقوا ذرعًا بما يوصفون، واتهموا الجيل السابق بضيق الأفق الذي قد لا يتجاوز عند الكثيرين سنوات العمر الماضية، والتي لا يراها الجيل الجديد خبرة بقدر ما هي معاناة وأسى؛ لفقدانها أساليب التطور والتكنولوجيا، فكلٌّ يعاتب الآخر، الأبناء يتهمون الآباء بتضييق الخناق عليه، والأخيرون يتهمونهم بالعناد! فإلى جانب من نقف.. ومن نصدق؟ «سيدتي» تفتح ملف صراع الآباء والأبناء.

لا تخرج من البيت: يتوقع الآباء أن يكبر أولادهم وتكبر أحلامهم معهم، فيعدون الولد للتاج والعرس، والأنثى؛ لتكون ولّادة بنت المستكفي، زمانها! لكن طه وقاص، موظف قطاع خاص، من السعودية، يستذكر وهو يشعر بالضجر، تلك السيمفونية التي يكررها والده؛ ليمنعه من السهر خارج البيت، وسبب اعتراض طه يوضحه قائلاً: «أريد أن أستمتع بحياتي بالطول والعرض قبل أن أرتبط بزوجة وأبناء»، وحال زميله أحمد عبد الرحمن، طالب جامعي بكلية الاتصال والمعلومات، بدا أكثر سوءًا، حسب رأيه، فوالده يرصد تحركاته، واتصالاته الهاتفية ويستفسر عن مكان تواجده ومع من؟ يعلّق أحمد: «هذا يسبب لي الكثير من التوتر والإحراج مع زملائي». وبدا محمد عبد الله، إماراتي في الصف الثاني الثانوي، متضايقًا أكثر من تصرف والده، الذي سأل من دون علمه، عن أصدقائه وتحركاتهم بدقة، يعلق محمد بجرأة: «لن أطلب منه أن يعترف لي بأنه كان مثاليًّا عندما كان في نفس سني»!

خصوصياتك ملكنا: هذا ما لا يطيقه الأبناء، ويعتبرونه انتقاصًا من رجولتهم التي تنضج، حتى أن مصطفى حسن، طالب بقسم إدارة الأعمال، من السعودية، اعترض على معاملته كطفل قاصر، ففي يقينه أنه وصل إلى مرحلة يمكنه فيها معرفة الصواب من الخطأ؛ لذلك يرفض أن يعامله أهله هذه المعاملة، وعلّق: «أطالب بالاعتراف بشخصيتي المستقلة، وأن أعيشها كما أراها أنا لا كما يرغب بها الآخرون». بينما عبد الله أحمد، طالب إماراتي في الصف الثالث الثانوي، يدرك تمامًا أنه مراقب، لكنه لا يبرر للآباء التدخل في الخصوصيات، «أين صرفت مالك، ومع من»؟ يعلّق: «هم يحذرون من أصدقاء السوء، ولكنني لا أستطيع أن أخبرهم بكل ما يدور معي. هذا ليس شأنهم»!

بينما يعتبر أحمد علي، في الصف الثاني الثانوي أدبي، من الإمارات منعه من استخدام الإنترنت، أو مراقبته، تدخلاً في الخصوصيات، ويعلّق: «لي أساليبي في الحصول على خط سري، لكنهم يتدخلون حتى في اختيار الصديق، وتحديد زوجة المستقبل وهذا كثير»!

انتهاك الخصوصيات التي يعانيها أحمد، من الإمارات، تحولت إلى لاءات سئم منها رضا حسن، طالب جامعي مغربي: «لا تذهب، لا تقص شعرك بهذا الموديل، ابتعد عن أصدقائك، لا تصرف نقودك كلها، لا تسهر في الخارج أو أمام النت أو التلفاز، لا ترتبط بعلاقة مع الفتيات»! حتى بات رضا، حسب تصوره، متأكدًا أن والديه يريدان إعادته لسبعينات القرن الماضي!

نقرر مصيرك: المصير قد يوازي المستقبل، ولا بأس من رسم خطة له قد تتحقق وقد لا تتحقق، ولكن كيف يكون شأن الآباء في نظر الأبناء عندما يتحول هذا المصير إلى خارطة لا يمكن تغييرها إلا في ظروف حربية؟ وهذا ما يتضايق منه يوسف صلاح، طالب في كلية الحقوق، في الإمارات، والذي يعتبر تدخل الأهل في اختيار دراسة المستقبل لابنهم سافرًا ويعلّق: «إن لم أحقق طلب والدي، يعتبرني خارجًا عن طاعته»! ويبدو أن زميله في نفس الكلية، يوسف البيطار، واقع في نفس المشكلة مع والديه، فهم متأهبون لاختيار زوجته وتخصصه بعد التخرج، يعلّق: «زمن السيطرة على الأبناء انتهى، وقد يؤدي إلى عواقب وخيمة. منها انحراف الأبناء والسعي إلى الهروب من هذا المجتمع الصغير، والدخول إلى عالم الإدمان والجريمة».

حمزة جاجا، طالب جامعي مغربي، وصل لمرحلة سئم فيها من تغيير نظرة والديه إليه كطفل، يحتاج لتخطيط مستقبله، وقرر اتباع أسلوب المراوغة، لكن فهد القدومي، طالب أردني سنة خامسة هندسة مدنية، يعاني أيضًا من نظرة والديه إليه على أنه مراهق، يسأل حمزة: «كيف أراوغ طوال اليوم، هل عليّ أن أمثّل الحذر من الفيسبوك أو الخروج مع أصدقائي، فوالداي يتدخلان حتى في ألوان ملابسي، ليس مصيري المستقبلي فحسب».

ضحك أمير، طالب مصري جامعي، من معاناة حمزة وفهد وقال: «افرحا، فأنا قد يتم التفتيش في أغراضي ومنعي من ممارسة رياضتي المفضلة، فوالدي منعني من دخول كلية التربية الموسيقية؛ حتى لا يقال ابنه يعمل «مزيكاتي»، وأنتظر اليوم الذي سوف أنهي فيه دراستي؛ حتى أقدم طلبًا للهجرة وأتخلص من سجن أبي».

لا نثق بكن: يبقى الخوف من اختراق العادات الاجتماعية والحرص على سمعة الفتاة هو الغالب، في هذا الصراع الذي يفقد ثقة الأهل بهن في النهاية، لدرجة أن والدي تغريد الشريف، طالبة جامعية بكلية التربية جامعة الملك عبد العزيز بجدة، وصل بهما الأمر، كما تقول، لتفتيش هاتفها الجوال ومراقبة مكالماتها الهاتفية، هذا عدا منعها من زيارة صديقاتها إلا بوجود مرافق، تعترض تغريد: «يمنحون كافة الحريات لأشقائي الذكور، وهذه عنصرية أرفضها». وهذا ما تعاني منه مروة سعيد، طالبة جامعية في الإمارات، وتستغرب من أمها التي تفتش حقيبتها، وتعبث بهاتفها النقال، وتسألها: «كيف ستثقين باختياري لعريس المستقبل»؟

أما مريم لحداد، طالبة مغربية في المرحلة الثانوية، فتتساءل: «متى سيدرك والداي أنني كبرت، ويتوقفان عن معاملتي كطفلة؟ كما أنهما لا يقبلان أبدًا فكرة أن يكون لي أصدقاء ذكور». ولم تستغرب الفنانة اللبنانية ميكايللا، كلام الفتيات، فهي تشكو بشكل ضمني؛ لأن والدها، لايزال يرافقها حتى الآن في حفلاتها، لكنها تستطرد: هذا لا يعني أنه لا يثق بي، بل ولكن يوجد قوانين يجب الالتزام بها، وعندما أغضب من أهلي، أو العكس صحيح، نحاول إصلاح الموقف بالتقرّب من وجهات النظر والتفاهم».

لكن فاطمة يوسف، طالبة أردنية في الثانوية العامة، بدت ممتعضة جدًا، فأهلها لا يعترفون، حسب قولها، بحاجتها ولو قليلاً من الحرية فهي ممنوعة من التنزه مع صديقاتها، ومن التحدث طويلاً على الهاتف ومن مشاهدة المسلسلات التركية تعلّق فاطمة: «قوانينهم تشبه قوانين الطوارئ التي تفرضها الحكومات»!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مواجهة بين جيل الآباء وجيل.."الدوت كوم"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+ :: منتدى الأقسام العامة :: موضوعات عامة-
انتقل الى:  
الساعة الأن القاهرة (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـ+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
 Powered by منتديات الأنبا كاراس ®https://ava-karas.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010