+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
اهلا بيك زائرنا العزيز نورت منتديات الانبا كاراس
انت لم تسجل بعد يسعدنا ان تسجل لتري كافة مواضيع المنتدي
ونتمني لكم دوام الاستفادة +††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
اهلا بيك زائرنا العزيز نورت منتديات الانبا كاراس
انت لم تسجل بعد يسعدنا ان تسجل لتري كافة مواضيع المنتدي
ونتمني لكم دوام الاستفادة +††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
 
الرئيسيةالمجلةأحدث الصورالتسجيلدخول
  اهلا بكل الاعضاء والزائرين يارب المنتدى ينال اعجابكم ونشوف مشراكاتكم معانا ولا تبخلو بلردود والمشركات اتمنالكم اقامه سعيده فى بتكم التانى واللى يحب يشرف فى اى قسم يحبه يكتب طلب فى قسم طلبات الاعضاء

 

 الشيطان صفاته وحيله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت المسيح
+( قبطى درجة اولى )+
+( قبطى درجة اولى )+
بنت المسيح


موهبتك : تاليف اشعار
شفيعك مين : ابو سيفين
الأية الذهبية : كل الاشياء تعمل معا للخير
النوع : انثى عدد المساهمات : 1478
تاريخ التسجيل : 03/02/2010
العمر : 34

الشيطان صفاته وحيله Empty
مُساهمةموضوع: الشيطان صفاته وحيله   الشيطان صفاته وحيله I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 10, 2010 12:46 pm

الشيطان: صفاته وحيله


* أول وأهم صفة للشيطان أنه شرير, يحب الشر ويعمل على نشره بكافة أنواع الطرق. ويكره الخير والخيرين ويقاتلهم. وهوايته هي إسقاط الآخرين. وهو في قتاله للبشر, لا يهدأ مطلقاً ولا يملّ ولا يستريح. هو مشغول بالجولان في الأرض والتمشى فيها, يبحث عن فريسة لكى ينقص عليها.
والعجيب أنه قوى في عمله. استطاع في الأجيال القديمة أن يلقى غالبية العالم في الوثنية, وفى تعدد الألهة, وفى إغرائهم بألوان من الخطية والدنس. بل إنه صرع اشخاصاً كثيرين وسيطر عليهم. ولكن ليس معنى هذا أن نخافه, بل نحترس منه, طالبين معونة الله للتغلب عليه والنجاة من حيله...
الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله
والشيطان خبير بالحروب, وخبير بالنفس البشرية.
إنه يحارب الإنسان منذ أكثر من سبعة آلاف سنة, منذ أبوينا الأولين آدم الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله وحواء. فأصبحت له خبرة طويلة في حربه مع البشرية. وقد صادف في قتاله أنواعاً شتى من نفوس البشر. فصار أقدر مخلوق على فهم النفس البشرية وطريقة محاربتها, إذ قد درسها جيدأ واختبرها, وعرف نواحى القوة والضعف فيها, ومتى تقاومه ومتى تستسلم له. وتحرّس في أسلوب محاربتها...
فهو إذن عالم نفسانى, وعلم النفس عنده ليس مجرد نظريات, إنما هو خبرات على المستوى العملى, وبنطاق واسع جداً, شمل البشرية كلها. لذلك فهو يعرف متى يحارب وكيف يحارب؟ ومتى ينتظر؟ ومن أى الأبواب يدخل إلى الفكر أو إلى القلب؟
* وهو في كل ذلك ذكى وصاحب حيله, ويتميز بالخبث والمكر والدهاء.
ومن مظاهر ذكائه أنه قد يغيّر خططه وأساليبه لتوافق الظروف المتاحة له...
الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله
* ومن صفاته الكذب والخداع والأضاليل, ليصل بذلك إلى غرضه
لذلك لا يصح أن نصدق الشيطان في كل ما يقوله وما يقدمه من إغراءات...
* يمكن للشيطان أن يستخدم الكذب والخداع فيما يقدمه من رؤى وأحلام كاذبة. وما أكثر الأحلام الكاذبة التي يضل بها الناس, أو يظهر لهم في هيئة ملاك أو أحد القديسين, ويرشدهم بطريقة مضللة!
* وكذب الشيطان يظهر أيضاً في ما يضعه على أفواه السحرة والعرافين وأمثالهم. وما يقوله على أفواه المنجمين ومدعى معرفة الغيب مثل المشتغلين بقراءة الكف, أو ضرب الرمل, أو قراءة فنجان القهوة أو معرفة البخت والطالع بأنواع وطرق شتى. ولما كان من الثابت دينياً أنه لا يعرف الغيب سوى الله وحده, لذلك كل من يضع الوصول إلى معرفة الغيب لا يكون صادقاً في إدعائه.
* ويظهر كذب الشيطان كذلك في استشارة الموتى أو تحضير الأرواح.
فقد ينطق في أمثال تلك الجلسات, مدعياً أنه روح فلان من الناس. ويقول للحاضرين بعض معلومات تخدعهم مما يعرفه عن أخبار ذلك الشخص أو اسرته. فإذا صدقوه يبدأ بالتدريج بقول ما يضللهم...
* وإغراءات الشيطان كلها ألوان من الكذب. حيث يصور للإنسان سعادة تأتيه من وراء الخطية, سواء في لذة أو سلطة أو مكسب أو جاه أو مجد... ثم يجد الإنسان أن كل ذلك سراب زائل وأشياء فانية. وهذا أسلوب الشيطان باستمرار: أنه يزخرف طريق الخطيئة, ويضفى عليه أوصافاً من الجمال تغرى من يقع في حبائله.
* وأيضاً أحلام اليقظة التي يقدمها لضحاياها, كلها أكاذيب:
ولكنه يقدمها لهم كنوع من المتعة بالخيال, تخدرهم عن العمل الإيجابى النافع, فيعيشون فترة في وهم هذه الأحلام, يبنون قصوراً من رمال, ومتعة وأفراحاً من الخيال. ثم يستيقظون لأنفسهم فلا يجدون شيئاً. ويكون الشيطان قد أضاع وقتهم, وعطلهم عن العمل المجدى, وأراحهم راحة كاذبة!
* ومن أكاذيب الشيطان أن يوهم المنتحر بأن الموت سيريحه من متاعبه! ويظل يركز على هذه النقطة: إنه لا فائدة له من هذه الحياة, ولا حلّ لمشاكله إلا بالموت, حيث يتخلص من كل تعبه ويستريح. وإذ ينخدع المنتحر بهذ الفكر ويقتل نفسه, لا يجد تلك الراحة الموهومة. بل يجد نفسه في الجحيم, في تعب لا نجاة منه, ولا تقاس به كل متاعب الدنيا. ويكتشف أن الموت ليس هو نهاية لحياته المتعبة, بل بداية لحياة أخرى اكثر تعباً وألماً...
* وتقريباً غالبية الخطايا, يضع الشيطان وراءها أكذوبة من أكاذيبه: فهو يوحى للسارق بأن سرقته سوف لا تُكتشف. ويوحى ذلك أيضاً لكلٍ من المرتشى والمهرّب والغشاش. وهو في ذلك يكذب, لأنه حتى إن كان أحد لا يرى هؤلاء, فالله يرى وكل شئ مكشوف أمامه. وكذلك فإن الشيطان يوحى للقاتل أن من ينوى قتله يستحق القتل, أو أنه بقتله يغسل العار الذي يلوث شرفه, أو أن قتله يريح نفس قريب له. مصدر المقال: موقع الأنبا تكلاهيمانوت.
* ولعل أخطر أكذوبة قدمها الشيطان لبعض البشر, هي الإلحاد (اقرأ مقالاً عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). كما أنه كذب على الوجوديين حين صوّر لهم أن وجود الله يعطل وجودهم. وكذب على بعض الشيوعيين زاعماً أن الله يعيش في برج عال لا يهتم بالمجتمع الإنسانى, تاركاً الظالم يظلم, والغنى يستعبد الفقير!
الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله
* من صفات الشيطان أيضاً أنه لحوح لا يملّ من الإلحاح...
وربما يعرض الفكر الواحد مراتٍ ومرات. ومهما قوبل بالرفض, يستمر في عرضه. فربما بكثرة الضغط والإلحاح, يستسلم الإنسان له ويخضع.. وهو لا يخجل أبداً من الفشل, بل يعود ويستمر...
والشيطان في إلحاحه على الناس، لا يعترف بالعقبات، ولا تهمه درجة الإنسان الروحى الذي يهاجمه, ولا مركزه. إنما يضرب ضربته, وليحدث بعد ذلك ما يحدث. إنه يلقى سمومه في كل حين على كل أحد. وربما الذي لا يهلك بها اليوم, يهلك غداً, أو بعد سنة أو أكثر...
فالشيطان مثابر نشيط لحوح, دائب على العمل, لا يثنيه الفشل عن الإستمرار, ولا ييأس من علو قدر الناس. هو ماضٍ في خطته. والذى لا يستطيع أن يدنس جسده, فعلى الأقل يدنس فكره!
الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله
* ولما كانت باقى صفات الشيطان وكل حيله, أوسع من هذا المقال, فإلى اللقاء في مقال آخر إن أحبت نعمة الرب وعشنا.

من حيل الشياطين


للشياطين حيل كثيرة, صارت بعضها معروفة, ومنها:
** تقديم خطيئة بإسم فضيلة:
الشيطان خبيث. ويرى أن بعض الناس يرفض ضميرهم الخطيئة إن كانت مكشوفة. فلا مانع عنده من أن يعرض خطايا معينة بغير أسمائها, بأسلوب يسهل قبوله, بحيث تلبس الخطايا ثياب فضائل..
فالتهكم على الناس والإستهزاء بهم, يقدمه على اعتبار أنه لطف وظرف, ومحبة ودالة, وخفة روح ومحاولة للترفيه.
والدهاء أو الخبث يسميه بإسم الذكاء! أما الكذب فيمكن للشيطان أن يقدمه بإسم الحكمة, كنوع من حسن التصرف أو انقاذ للموقف. والطبيب قد يكذب على المريض مرات, ويسمى ذلك "حفظ معنويات المريض" وحمايته من الأنهيار. والبعض قد يسمى أنواعاً من الكذب بإسم الكذب الأبيض. وربما يعتبره في أول أبريل دعابة وفكاهة..
والقسوة على الأبناء يقدمها الشيطان للآباء بإسم الحزم والحرص على تأديبهم وتربيتهم ومنعهم من الأنحراف, وربما تقودهم هذه القسوة إلى الأنحراف للهروب من قسوة الآباء. وهذا ما يريده الشيطان.
الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله والتزين الذي يصل إلى التبرج, يُقدم بإسم الأناقة والنظافة..
وقد يقدم للبعض جريمة القتل بإسم آخر. فقتل الأخت الخاطئة يسميها غسل عار الأسرة. وقتل آخر يطلق عليه إسم الدفاع عن الوطن أو الدفاع عن الدين أو تطهير الأرض من المخطئين أو من الطغاة...
لا مانع عند الشيطان من الدخول في خداع المسميات. إذ يرى أنه ليس من (الحكمة) أن يسمى الخطية بأسمائها المنفرة, ففى ذلك كشف لأوراقه. وعدم الوصول إلى هدفه. البخل مثلاً لا يسميه بخلاً لأن هذا الأسم غير مقبول. إنما يسميه "حسن تدبير المال" أو عدم الأسراف وعدم التبذير. أو حفظ المال لحاجة المستقبل... وهكذا العلاقات الشبابية غير الطاهرة يسميها بإسم الحب, بينما هي شهوة وليست حباً.
وإعطاء الخطية إسم الفضيلة, يساعد الخطاة على الأستمرار فيها. كما يوقف تبكيت الضمير (اقرأ مقالاً عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات) فلا يزعج الإنسان أو يقوده إلى ترك الخطية.
فليحترس إذن كل أحد من هذه المسميات الزائفة, ولا يسمح للشيطان أن يخدعه. فالخطية هي الخطية مهما اختفت وراء إسم آخر.
الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله
** ومن حيل الشيطان أيضاً التدرج الطويل:
إن وسائل الشيطان تتعدد, وقد يبدو بينها أحياناً شئ من التناقض بين أسلوب وآخر, ولكن يجمعها هدف واحد وهو إسقاط الفريسة.
فالشيطان في بعض الأحيان قد يضربه ضربة سريعة فجائية, بحيث لا يكون الشخص مستعداً لها. وأحياناً يعمل في تدرج طويل لا يشعر به صاحبه. والتدرج يلزمه وقت قد يطول. ولكن الشيطان لا يهمه الوقت, بل يهمه السقوط. والتدرج يصلح غالباً للأشخاص الذين لا يقبلون خطية معينة بسهولة. ولكن الشيطان يوصلهم إليها تدريجياً في هدوء, بجرعات قليلة أو قليلة جداً, تزداد بالوقت حتى تقضى عليهم. وقد يقسّم الخطية إلى مراحل, كل مرحلة تثبت أقدامها بالوقت.
إنه يحب- حينما يضرب الضربة- أن تصيب مقتلاً. وهذا يتطلب منه أحياناً تمهيدات طويلة المدى. بحيث حينما يدخل القلب يجده مزيناً مفروشاً مهيئاً لعمله, ويجد الضحية جاهزة بلا مقاومة. وحتى إن قاومت تكون بلا قدرة على الإطلاق, فتسقط أمامه بسهولة... مصدر المقال: موقع الأنبا تكلاهيمانوت.
وفى خطة التدرج, كل خطوة يقترب فيها الشخص إلى جو الخطية تجعله يعتادها, وتضعف إرادته أمامها. وبمرور الوقت يألفها ولا تصبح غريبة عليه. وبالتدريج تدخل إلى فكره ثم إلى مشاعره...
ومن أمثلة التدرج الطويل, تأتى العادات. وكل عادة مسيطرة على الإنسان, اتبدأ هكذا مطلقاً. ربما كان هو المسيطر عليها أولاً ويستطيع تركها. ولكنه بالتدرج الطويل فقد سيطرته, ثم سيطرت العادة عليه. وربما قال له الشيطان في أول خطوة: "جرّب أو اختبر.. الحياة كلها خبرات, والأمر بيدك تستطيع أن تمتنع وقتما تشاء". وظل به هكذا إلى أن أتى الوقت الذي فيه سلّم إرادته بالتمام, ولم يعد يقاوم, بل لا يشاء أن يقاوم...
ونصيحتنا لمقاومة سياسة التدرج هذه التي ينتهجها الشيطان, أن يبعد الشخص عن الخطوة الأولى بكل حزم, مهما بدت بريئة أو حاول الشيطان أن يقنعه بأنها بريئة.
احترس من كذب الشيطان إن قال لك إنها خطوة واحدة ولن تتكرر أو لن تتطور. فالشيطان لا يقبل على خطته أن يتركها عند حدود الخطوة الواحدة, دون أن يتقدم بها باستمرار نحو هدفه البعيد. إذن احترس حتى من الخطوة الأولى, وليس فقط من تطورها, مهما بدت هذه الخطوة في نظرك من الأمور الصغيرة...
الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله الشيطان: صفاته وحيله
** من حيل الشيطان أيضاً, (الأمور الصغيرة)!
إنه يحارب بها, لأن الشخص قد لا يهتم بها, ولا يحترس منها... بل يقول لنفسه: "وهل مثلى يخاف من هذه الأمور الصغيرة. إنها قد تتعب المبتدئين. أما نحن فقد كبرنا عن أمثال هذه الأمور..!"
حقاً إن شيطان الأمور الصغيرة يمكن أن يهلك الإنسان. فيمكن أن تغرق سفينة من ثقب صغير في قاعها. والإنسان لا يشترط أن يكون موته بواسطة وحش خطير يفترسه, إنما يكفى لموته ميكروب لا يُرى بالعين المجردة أو مجر فيروس...
والأمور الصغيرة قد لا تكون صغيرة فعلاً, ولكن الشيطان يسميها هكذا. والله- تبارك اسمه قد يختبر إرادتنا بأى اختبار مهما كان بسيطاً, ولكن تنكشف به نفسيتنا من الداخل.
هذه الأمور الصغيرة قد تكون مثل قليل من التساهل مع الحواس أو القراءات أو السماعات, أو عدم التدقيق في الكلام, أو تمسك الإنسان برأيه, وعدم استشارية لأحد, أو عدم لوم النفس على أخطائها, أو التقصير في الصلوات..
وطريقة الخلاص من شيطان الأمور الصغيرة هي في حياة التدقيق.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mena tito
مشرف
mena tito


موهبتك : الكمبيوتر والموبيلات
شفيعك مين : مارمينا والبابا كيرلس والانبا كاراس
الأية الذهبية : كونوا بسطاء كالحمام وحكماء كالحيات
النوع : ذكر عدد المساهمات : 2238
تاريخ التسجيل : 27/03/2010
العمر : 30

الشيطان صفاته وحيله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيطان صفاته وحيله   الشيطان صفاته وحيله I_icon_minitimeالسبت أغسطس 21, 2010 2:20 pm

ميرسى بجد تسلم ايدك يامارى موضوع جميل جدا ربنا يبارك خدكتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت المسيح
+( قبطى درجة اولى )+
+( قبطى درجة اولى )+
بنت المسيح


موهبتك : تاليف اشعار
شفيعك مين : ابو سيفين
الأية الذهبية : كل الاشياء تعمل معا للخير
النوع : انثى عدد المساهمات : 1478
تاريخ التسجيل : 03/02/2010
العمر : 34

الشيطان صفاته وحيله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيطان صفاته وحيله   الشيطان صفاته وحيله I_icon_minitimeالسبت أغسطس 21, 2010 11:52 pm

ميرسى مينا ربنا يباركك I love you
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشيطان صفاته وحيله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيطان والسحر
» عرض مغري جدا من الشيطان .....
» لشيطان جاى يقولك انت ابنى اوعى تخاف .....
» الله الذى قيد حريه الشيطان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+ :: منتدى شنوديات :: مقالات قداسه البابا شنوده الثالث-
انتقل الى:  
الساعة الأن القاهرة (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـ+††±منتديات وشـات افـــا كـاراس±††+
 Powered by منتديات الأنبا كاراس ®https://ava-karas.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010