لكننى لست أخجل لأننى عالماً بمن اًمنت و موقن أنه قادر ان يحفظ وديعتى إلى ذلك اليوم
شاب في إحدى مناطق إسكندرية الشعبية
محب للخدمة وللكنيسة وكان شعلة نشاط ولكن وبسرعة عجيبة مر بعدة مشاكل كتيرة ارهقتة زهنيا ونفسيا وجعلت حياتة جحيم
اهمل كل شئ معزى اهمل صلواتة وخدمتة وحياتة باتت جحيم
من ضيقة نفسة امه تكلمه تعزيه رافض ويرد ردود مزعجة تقولة ربنا موجود يرد بوقاحة لو فية ربنا من الأساس مكنش دة حصلى
محاولات ومحاولات لكى يعود لسيرتة الاولى فلم ينجح احد ان يعيدة الى رشدة
و للاسف انشغال الكنيسة ولاباء وزحمة الناس بتخلى احيانا ابونا ينسى الابن الضال ومبسوط ب99 دى فكرة او نسيان او منهج ربنا هو الى يعلم ومش مهم الواحد و الظاهرة موجودة بس يعنى مش كتيرة
الام صعبان عليها ابنها دا كان خادم بسى مش عارفة اية الى حصل
وتمر الايام والام تحاول ان تعزى وحيدها وطلبت منة انة يطلب من المصلوب يرجع لة - وشورت لة على صورة الصلبوت الى عندة فى الحجرة صرخ فى وجة امة وقال مفيش مصلوب الناس فضية بيضحكو علينا ودخل لكى ينام ولكن قبل نومة نظر لصورة المصلوب المعلقة فى الحجرة
2تى 12:1