ستملأنى سرورا مع وجهك" (أع2:28)
"البهجه فى يمينك الى الانقضاء"
مستحيل تجد فرحا تجد فرحا حقيقا بدون المسيح أنه عالم الحزن والدموع.
اسأل ولاد الملوك وولاد رجال الأعمال ألم يدخل الجميع للعالم بالصراخ أنه عالم
موضوع فى يد الشرير وفيه أبليس مرعب كأسد زائر يريد أن يفترس من فيه!!
++ملىء الفرح فى وقفه الصلاة:_
سر أمتلاء السيدة العذراء بالنعمه أنها كانت بأستمرار فى الهيكل أمام الله
وموسى النبى أمتلأ فرحا لما رأى وجه الله 40 يوما . والبهجه فى يد الله اليمنى
الانقضاء لاتقل ولا تنقص ولا تفرغ كل مرة تضع يدك فى يد الله يملأ يدك من
البهجه.
كما حكى قديما أن رجلا غنيا تبنى طفللا صغيرا وقال له فى نهايه اليوم :
خذ بيدك ملىء كفك نقودا من الخزنة.
أعتذر الطفل بشدة وقال للرجل:لا بل بيدك أنت ؟
قال له : ما الفرق؟
أجاب الطفل:لايدى صغيرة ويدك كبيرة أذا أعطيتنى بيدك سأخذ أكثر .
أذا البهجه فى يمين الله والفرح فخذ من يمين الرب وافرح وتهلل.
لاتحزنوا لأن فرح الرب هو قوتكم" (نحميا 8:10)
كرحمتك يارب وليس كخطاينا ++
أذكرونى فى صلواتكم++